Doing dhikr loudly after Salāh

QUESTION:

We pray fard and after immediately we stand up moving aside praying sunnah. At the end someone say dhikr and we follow what he say “subhanallah” and we say 33 times as it same goes on elhamdulailah, Allah akbar” and imam raise hands making dua, and everyone doing the same and at the end Surah El-Fatiha! They say that is the correct way. How is it supposed to be done? Some say it is an innovation. Is it ok if i just pray fard with them and i make dhikr alone.

ANSWER:

In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.

As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.

The adhkār mentioned above should be read individually and not in unison. [1]

And Allah Ta’āla Knows Best

Concurred by: Hanif Yusuf

References

[1]

حدثنا علي، أن فاطمة عليها السلام اشتكت ما تلقى من الرحى مما تطحن، فبلغها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتي بسبى، فأتته تسأله خادما فلم توافقه، فذكرت لعائشة، فجاء النبي صلى الله عليه وسلم فذكرت ذلك عائشة له، فأتانا وقد دخلنا مضاجعنا، فذهبنا لنقوم فقال: على مكانكما. حتى وجدت برد قدميه على صدري فقال: ألا أدلكما على خير مما سألتماه، إذا أخذتما مضاجعكما فكبرا الله أربعا وثلاثين، واحمدا ثلاثا وثلاثين، وسبحا ثلاثا وثلاثين، فإن ذلك خير لكما مما سألتماه

[Al-Bukhāri: 3113]

بينا رسول الله صلى الله عليه وسلم قاعد إذ دخل رجل فصلى فقال : اللهم اغفر لي وارحمني ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : عجلت أيها المصلي ، إذا صليت فقعدت فاحمد الله بما هو أهله ، وصل علي ثم ادعه . قال : ثم صلى رجل اخر بعد ذلك فحمد الله وصلى على النبي صلى الله عليه وسلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم : أيها المصلي ادع تجب

[Al-Tirmidhī: 3476]

الدعاء جمعا إذا دعا بالدعاء المأثور جهرة ومعه القوم أيضا ليتعلموا الدعاء، لا بأس به. وإذا تعلموا حينئني، يكون جهز القوم بدعة

[Fatāwa al-Hindiyyah: DKi: 3:368]

وقد أكثر الناس في هذه المسئلة أعني دعاء الامام عقب الصلاة وتأمين الحاضرين على دعائه، وحاصل ما انفصل عنه الامام ابن عرفة والغبريني ان ذلك ان كان على نية أنه من
سنن الصلاة وفضائلها فهو غير جائز، وان كان مع السلامة من ذلک فهو باق على حكم أصل الدعاء، والدعاء عبادة شرعية فضلها من الشريعة معلوم عظمه

[Jawāhir al-Fiqh: Maktabah Dār al-Uloom Karāchi: 2:210]

الوجه الثالث: أنه أي الشيخ عبد الحق إن أراد أن الدعاء بعد الصلاة بهذه الكيفية المخصوصة من رفع اليدين وقول آمين آمين من المقتدين بدعة ، فهو غير صحيح أيضا، لأن رفع
اليدين من سنن الدعاء، ومسح الوجه باليدين بعد الدعاء أيضا، وقول آمين آمين من السامعين من سنن الدعاء أيضا. وإن كانت هذه الأمور سننا مستحبة لا مؤكدة

[Thalāthu Rasā’il fi Istihbāb al-Duā’: Dār al-Bashā’ir: 36]

جهرا او سرا فإن أراد أن يذكر الله يذكره في نفسه لقوله تعالى { إنه لا يحب المعتدين} الأعراف 55 أي الجاهرين بالدعاء

[Al-Bahr al-Rā’iq: DKi: 2:336]

والسنة أن يخفي صوته بالدعاء

[Fatāwa al-Hindiyyah: DKi: 3:293]

والدعاء سرا أفضل منه جهرا، لقوله تعالى: أدعوا ربكم تضرعا وخفية، لأنه أقرب الى الإخلاص

[Jawāhir al-Fiqh: Maktabah Dār al-Uloom Karāchi: 2:214]

احقر مترجم عرض کرتا ہے کہ آج کل ایک سبب کراہت کا یہ بھی ہے کہ بہت سے لوگ نماز میں مسبوق ہوتے ہیں، امام کی دعاء کے وقت وہ اپنی باقی ماندہ نماز پوری کرنے میں مشغول ہوتے ہیں، اور بلند آواز سے دعاء کرنے میں ان کی نماز میں خلل آتا ہے جو باتفاق ائمہ مکروہ ہے، جہاں یہ وجہ کراہت کی بھی موجود نہ ہو وہاں اس
قول پر گنجائش ہے۔

[Jawāhir al-Fiqh: Maktabah Dār al-Uloom Karāchi: 2:227]

(سوال (بعد نماز پنجگا نہ امام کے لئے مستحب اور مسنون جہرا دعا مانگنا ہے یا سرا؟ عام طور پر لوگ جہرا دعا کرنے کو پسند کرتے ہیں ۔ امام کی دعا پر آمین آمین کہنے كو فضيلت کی چیز سمجھتے ہیں، جو امام سرأ دعامانگتا ہے اس سے ناخوش ہوتے ہیں ۔ اور اعتراض کرتے ہیں کہ ہم کو آمین کہنے سے محروم کیا جاتا ہے۔ شرعی حکم کیا ہے؟ (الجواب) فرض نمازوں کے بعد امام اور مقتدی کے مل کر دعا مانگنے کی بڑی فضیلت ہے۔ اور اس کا مسنون اور افضل طریقہ یہ ہے کہ امام اور مقتدی دونوں آہستہ آہستہ دعا مانگیں یہ طریقہ اخلاص سے پر خشوع خضوع، عاجزی والا ونیز دل پر اثر انداز قبولیت کے قریب اور ریا کاری سے دور ہے۔ دعا میں اصل اخفاء ہے۔ کما قال الله تعالی ادعوا ربكم تضرعا وخفية، انه لا يحب المعتدين (قرآن مجيد) مذکورہ آیت میں الله عزوجل نے دعا کے دو آداب بیان فرمائے دعا عاجزی اور گریہ وزاری کے ساتھ ہونی چاہئے دعا ءآ ہستہ آہستہ مانگنی چاہئے

[Fatāwa Rahīmiyyah: Dār al-Ishā'at: 6:71]

حضرت مفتی اعظم مولانامفتی کفایت اللہ صاحب نور اللہ مرقدہ تحریرفرماتے ہیں ۔ نیز امام کا زور زور سے دعا مانگنا بھی مکروہ ہے۔ اگر چہ تنزیہی اور خلاف اولى ہی ہے لیکن اس کے اختیار کرنے اور عادت بنانے کی ضرورت ہی کیا ہے۔ مکروہ بہر حال مکروہ ہے۔ اسے چھوڑنا ہی بہتر ہے اور اولویت اور بہتر اس کے خلاف میں ہے

[Fatāwa Rahīmiyyah: Dār al-Ishā'at: 6:73] [Al-Nafā’is al-Marghūbah: 504]

الفصل او الوصل
قلت: فإن أراد في الظهر والمغرب والعشاء أن يصلي تطوعا أيصلي في مكانه الذي صلى بهم أو يتأخر؟ قال: بل يتأخر فيصلي خلف القوم أو حيث أحب من المسجد ما خلا مكانه الذي يصلي بهم فيه

[Al-Asl: Dār ibn Hazm: 1:17]

ومن المكروه...والمكث قاعدا بعد أداء الفريضة في الظهر والمغرب والعشاء

[Fatāwa Al-Tātārkhāniyyah: DKi: 1:357]

(القيام إلى أداء السنة التي تلي الفرض متصلا بالفرض مسنون) أي أنه يستحب الفصل بينهما كما كان عليه السلام إذا سلم يمكث قدر ما يقول: اللهم أنت السلام ومنك السلام وإليك يعود السلام تباركت يا ذا الجلال والإكرام ثم يقوم إلى السنة

[Marāqi al-Falāh: DKi: 1:118]

قد أخرج الترمذي في سننه والنسائي في عمل اليوم والليلة عن أبي أمامة الباهلي رضي الله تعالى عنه قال قيل يا رسول الله أي الدعاء اسمع قال جوف الليل الآخر ودبر الصلوات المكتوبات قال الترمذي هذا حديث حسن قال العلامة عبد الحق الدهلوي في شرحه الفارسي على المشكلات أن الظاهرة هذه العبارة أن المراد بقوله دبر الصلوات المكتوبات أن يكون الدعاء متصلا بالفرض

[Thalāthu Rasā’il fi Istihbāb al-Duā’: Dār al-Bashā'ir: 26]

الجواب الثاني: أن لفظه أنه لم يقعد، وليس أنه لم يقرأ، فجاز أن يكون يقعد هذا القدر ثم يأتي بالأذكار قائمة
الجواب الرابع : أن قولها: (إلا مقدار ما يقول اللهم أنت السلام) ليس المراد به المساواة التحقيقية بل التقريبية، فلا يكون التأخير بقدر قراءة

[Thalāthu Rasā’il fi Istihbāb al-Duā’: Dār al-Bashā'ir: 44]

حاصل هذه الرسالة أن وصل السنة بالفرض مکروه تنزيهة، كما دل عليه حديث أبي رمثة المتقدم ذكره، وقد أفاد ذلك ابن الهمام في فتح القدير. وأما الفصل بين الفرض والسنة فعلى قول الإمام شمس الأئمة الحلواني لا كراهة أصل المكث بين الفرض والسنة، لأجل الاشتغال بالدعاء والذكر ونحوه، قليلا كان أو كثيرا، في حق كل واحد من المصلين، سواء كان إمامة أو مقتديا أو منفردا. وأما على قول غيره فلا كراهة في المكث ولا في الدعاء والذكر في حق المقتدي والمنفرد أصلا، وأما الإمام فإن كان مكثه بالدعاء والذكر قليلا فلا كراهة أيضا، بل هو الأفضل من ترك الدعاء أصلا. وأما إن كان كثيرة بأن كان قدر الورد المعروف ثلاثا وثلاثين أو أكثر منه فمكروه أي كراهة تنزيه بمعنى خلاف الأولى

[Thalāthu Rasā’il fi Istihbāb al-Duā’: Dār al-Bashā'ir: 46]

والذي ثبت عنه أنه كان يؤخر السنة عنه من الأذكار، وهو ما روى مسلم والترمذي عن عائشة قالت: (كان رسول الله - ﷺ - إذا سلم لم يقعد إلا مقدار ما يقول: اللهم أنت السلام ومنك السلام تباركت يا ذا الجلال والإكرام) فهذا نص صريح في المراد، وما يتخايل أنه يخالفه لم يقو قوته، أو لم تلزم دلالته على ما يخالفه فوجب اتباع هذا النص

واعلم أن المذكور في حديث عائشة - رضي الله عنها - عنها هذا هو قولها لم يقعد إلا مقدار ما يقول...ومقتضى العبارة حينئذ أن السنة أن يفصل بذكر قدر ذلك وذلك يكون تقريبا، فقد يزيد قليلا وقد ينقص قليلا، وقد يدرج وقد يرتل. فأما ما يكون زيادة غير مقاربة مثل العدد السابق من التسبيحات والتحميدات والتكبيرات فينبغي استنان تأخيره عن السنة ألبتة، وكذا اية الكرسي، على أن ثبوت ذلك عنه - ﷺ - مواظبة لا أعلمه، بل الثابت ندبه إلى ذلك، وليس يلزم من ندبه إلى شيء مواظبته عليه وإلا لم يفرق حينئذ بين السنة والمندوب، وكان يستدل بدليل الندب على السنية وليس هذا على أصولنا

[Fath al-Qadīr: Dãr al-Fikr: 2:440]

قال الشيخ الأئمة الحلواني: وهذا اذا لم يكن من قصده الاشتغال بالدعاء، فإن كان له بالدعاء، فإن كان له ورد يقضيه بعد المكتوبات، فأراد أن يقضي ورده قبل أن يشتغل بالتطوع، فإنه يقوم عن مصلاه، فيقضي ورده . وإن شاء جلس في ناحية من المسجد فقضى ورده، ثم قام إلى التطوع. فمن الصحابة من كان يقضي ورده قائما. ومنهم من كان يجلس في ناحية من المسجد فيقضي ورده، ثم يقوم إلى التطوع. فالأمر فيه واسع. وهذه من شرح الحلواني. وما ذكره شمس الأمة دليل جواز تأخير السنن عن أداء الفريضة هذا الذي ذكرنا في حق الإمام

[Majmū’ah Rasā’il ‘Allāmah Qāsim ibn Qutlūbughah: Dār al-Nawādir: 323]

[م] ويكره أن يمكث في مكان بعد ما سلم في صلاة بعدها سنة إلا قدر ما يقول: اللهم أنت السلام، ومنك السلام، تباركت يا ذا الجلال والإكرام، كما ورد الأثر.

[ش] اعلم أن ظاهر هذا السياق يفيد أن المراد إنما يكره هذا لان الحديث النبوي مصرح به؛ لا أن المراد بهذا الثناء ورد الأثر، فإن مجرد كون الأثر وارد بهذا الثناء عقب السلام لا يفيد كراهة مكث المصلي في مكانه زمان یزید علی زمان مقدار ذكره، والمطلوب الاستدلال على كراهة مكث زمانا یزید علی زمان ذکره بهذا الثناء، لكن كون الأثر ورد مصرحا بهذا المطلوب بنصه لم أقف عليه، وإنما الذي وقف عليه ما قدمته من صحيح مسلم وغيره عن عائشة الله عنها، قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يقعد إلا مقدار ما يقول: اللهم أنت السلام، ومنك السلام، تباركت يا ذا الجلال والإكرام. وهو كما ترى ليس فيه تنصيص على المطلوب المذكور....كراهة مكث الإمام على حاله كما هو بعد المكتوبة التي بعدها سنة، بمعنى عدم الأولى أكثر من الزمان المذكور بخلاف المكتوبة التي ليس بعدها سنة

[Halabah al-Majalli: Dār al-Nawādir: 2:319]

نماز فرض کے بعد ہاتھ اٹھا کر دعاء مانگنا ثابت ہے مگر یہ صرف مستحب کے درجہ میں ہے، اس کا واجب کے برا بر اهتمام والتزام ثابت نہیں ہے جیسا کہ بعض جگہ کیا جاتا ہے، اور اسی وجہ سے بعض علماء نے اس کو بدعت کہا ہے، ورنہ نفسی دعاء احادیث معتبرہ سے ہاتھ اٹھا کر اور بلا ہاتھ اٹھائے دونوں طرح ثابت ہے

[Fatāwa Mahmūdiyyah: Jāmia Farūqiyyah: 5:678]

DISCLAIMER:
The Ask Our Imam site hopes to respond to queries relating to Islamic law. It is not an Islamic Law Shari`ah Court. The questions and answers found on this website are for educational purposes. However, many of the rulings rendered here are distinct to the specific scenario and thus should be read in conjunction with the question and not taken as a basis to establish a verdict in another situation or environment. This site bears no responsibility in these responses being used out of their intended context, nor to any party who may or may not follow the responses given and is being hereby exempted from loss or damage howsoever caused. None of the responses rendered may be used as evidence in any Court of Law without prior written consent of Our Imam. Any reference to another website or link provided in our responses or article should not be taken as an endorsement of all the content on that website; in fact, it is restricted to the particular material being cited.

Posted in Aqaa'id (Beliefs)Salaah (Prayer)Customs on 25th Nov 2021 by Our Imam | 877 Views