Is it permissible to wear ‘Tikka Jewellery’?

Question:

I wanna know if you can wear the tikka jewellery as a fashion accessory. Or anything that’s dangling in the centre of ur forehead. Like a chain with a hanging pendant.

Answer:

In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.

As-salāmu ‘alaykumwa-rahmatullāhiwa-barakātuh.

A Maang Tikka is an ornament composed of a chain with a hook at one end and a pendant at the other. This is what a Maang Tikka looks like:

The pendant of a Maang Tikka is a reference to a Hindu diety, ardhanarishvara.[1]

It is not permissible to wear such a pendant. [2][3] It is similar to wearing a cross representing Christianity.

And Allah Ta’āla Knows Best

Muadh Chati

Student DarulIftaa
Blackburn, England, UK

Checked and Approved by,
Mufti Ebrahim Desai.

References

 

[1] The tika is a composite ornament composed of a chain with a hook at one end and a pendant at the other.

It too like the sindoor is worn in the parting of the hair.

The hook holds the tika at the hair end, while the pendant falls on the exact center of the forehead. This place is believed to house the ‘ajna’ chakra. This chakra stands for preservation. Thus by adorning herself with this mark, a woman reiterates her status as the preservator of the order of the human race.

Significantly this chakra is visualized as having two petals, and its presiding deity is Ardhanarishvara, the half-male, half-female androgyne. This represents the ultimate union where no dualities exist. In Tantric terms this signifies the union of the male and demale elements in nature, at all levels including the physical. Hence this ornament is specifically associated with women about to undertake the vows of matrimony, uniting with her mate, and holding within herself the potential to perpetuate the genealogy of the new clan she is thus becoming a part of.

http://www.exoticindiaart.com/article/jewelry

 

The tika is a composite ornament composed of a chain with a hook at one end and a pendant at the other. The hook holds the tika at the hair end, while the pendant falls on the exact center of the forehead. This place is believed to house the ‘ajna’ (agya to be precise) chakra. This chakra stands for preservation. Significantly, this chakra is visualized as having two petals, and its presiding deity is Ardhanarishvara, the half-male, half-female androgyne. This represents the ultimate union where no dualities exist. In tantric terms, this signifies the union of the male and female elements in nature, at all levels, including the physical.

http://makeupandbeauty.com/significance-jewelry-india/

 

This gorgeous hair accessory is held by a hook at the centre parting of the hair, with the pendant falling on the centre of the forehead. The point where it falls is believed to be the ajna chakra, which in Sanskrit means “to know or perceive”. The chakra is represented by two petals signifying the holy union of male and female on a spiritual, physical and emotional level.

http://www.bollywoodshaadis.com//articles/significance-of-9-bridal-jewellery-for-indian-woman-2906

 

Several Indian ethnic styles are derived from ancient scriptures, or paintings, and the flamboyant design of the maang tikka also finds its roots in historic paintings and artifacts. This hair adornment was worn by men and women in ancient times, and several paintings that have tantric significance depict men and women who wear an ornament similar to the maang tikka on their foreheads.

The maang tikka is a prime accessory for brides. It is designed in such a way that it rests on the sixth chakra of the forehead, as told in Hindu mythology and represents the third eye, or the power of the soul. The forehead’s center, where the maang tikka is placed, also signifies one’s ability to control emotions, and the power of concentration. The vintage appeal of this accessory has made it extremely popular, not only in India but across the world.

http://www.utsavpedia.com/attires/jewelry/a-bejewelled-forehead-maang-tikka/

 

These are ingenious little stringed objects that have a hook which allows it to be attached to one’s hair as the rest of it dangles gently over the forehead, lending the woman an ethereal look. It dates back in history with a rich legacy in painting and sculptures as well, and has long been associated solely with Indian brides, but womenfolk in general have recently come to include it as an integral part of their beautification, as well as actresses, models and celebrities who have also woken up to the stunning appeal of these. It is said to be designed to rest at the sixth ‘chakra’, (the ‘ajna’), which not only looks visually appealing, but carries a lot of significance even in terms of Ayurvedic tradition.

http://www.glad2bawoman.com/articles/category/jewellery/maang-tika-not-brides-alone

 

[2] وبقوله النصرانية خير من المجوسية لا بقوله المجوسية شر من النصرانية وبقوله النصرانية خير من اليهودية وينبغي أن يقول النصرانية شر من اليهودية وبقوله لمعاملة الكفر خير مما أنت تفعل عند بعضهم مطلقا وقيده الفقيه أبو الليث بأن يقصد تحسين الكفر لا تقبيح معاملته وبخروجه إلى نيروز المجوس والموافقة معهم فيما يفعلون في ذلك اليوم وبشرائه يوم النيروز شيئا لم يكن يشتريه قبل ذلك تعظيما للنيروز لا للأكل والشرب وبإهدائه ذلك اليوم للمشركين ولو بيضة تعظيما لذلك اليوم لا بإجابته دعوة مجوسي حلق رأس ولده وبتحسين أمر الكفار اتفاقا حتى قالوا لو قال ترك الكلام عند أكل الطعام من المجوسي حسن أو ترك المضاجعة حالة الحيض منهم حسن فهو كافر


البحر الرائق (123/5) ايج ايم سعيد


 


رجل اشترى يوم النيروز شيئا لم يشتره في غير ذلك اليوم إن أراد به تعظيم ذلك اليوم كما يعظمه الكفرة يكون كفرا و إن فعل ذلك لأجل السرف والتنعم لا لتعظيم اليوم لا يكون كفرا وإن أهدى يوم النيروز إلى إنسان شيئا ولم يرد به تعظيم اليوم وإنما فعل ذلك على عادة الناس لا يكون كفرا وينبغي أن لا يفعل في هذا اليوم ما لا يفعله قبل ذلك اليوم ولا بعده وأن يحترز عن التشبه بالكفرة وعن الإمام أبي جعفر الكبير رحمه الله تعالى إذا عبد الرجل خمسين سنة ثم جاء يوم النيروز وأهدى إلى بعض المشركين بيضة يريد به تعظيم يوم النيروز فقد كفر بالله وحبط عمله وإذا اتخذ مجوسي دعوة لحلق رأس ولده وجز ناصيته فأجاب مسلم وحضر دعوته لا يكون كفرا والأولى أن لا يفعل ولا يوافقهم على مثل ذلك مسلم وضع على رأسه قلنسوة المجوس قال الشيخ الإمام أبو بكر محمد بن الفضل رحمه الله تعالى لا يكفر بذلك قال رضي الله عنه وهذا الجواب إنما يصح إذا فعل ذلك ضرورة ولا يعتقد أنه يصير به كافرا فإن فعل ذلك وظن أنه يصير به كافرا أو يقصد به الاستخفاف في الدين فإنه يصير كافرا وعن عبد الله بن أبي حفص رحمه الله تعالى أنه قال إن فعل ذلك يريد به تقبيح فعلهم لا يكون كفرا


فتاوى قاضيخان (519/3) قديمي كتب خانه


 


التشبيه في الكفار رجل وضع قلنسوة المجوس على رأسه قال بعضهم يكفر وقال بعضهم لا يكفر وقال بعض المتأخرين إن كان لضرورة البرد أو لأن البقرة لا تعطيه اللبن لا يكفر وإلا يكفر


خلاصة الفتاوى (387/4) مكتبه رشيديه


 


تعظيم الصنم كفر


الدر المختار (650/3) دار الكتب العلمية


 


قال في جامع الفصولين: وهذا بخلاف ما لو اتخذ مجوسي دعوة لحلق رأس ولده فحضر مسلم دعوته فأهدى إليه شيئا لا يكفر وحكي أن واحدا من مجوسي سربل كان كثير المال حسن التعهد بالمسلمين فاتخذ دعوة لحلق رأس ولده، فشهد دعوته كثير من المسلمين وأهدى بعضهم إليه فشق ذلك على مفتيهم فكتب إلى أستاذه علي السعدي أن أدرك أهل بلدك فقد ارتدوا وشهدوا شعار المجوسي وقص عليه القصة فكتب إليه إن إجابة دعوة أهل الذمة مطلقة في الشرع ومجازاة الإحسان من المروءة وحلق الرأس ليس من شعار أهل الضلالة والحكم بردة المسلم بهذا القدر لا يمكن والأولى للمسلمين أن لا يوافقوهم على مثل هذه الأحوال لإظهار الفرح والسرور


رد المحتار (755/6) ايج ايم سعيد


 


إذا قلنسوة المجوس على رأسه فقد قال بعض مشائخنا: لا يكفر وقال بعضهم يكفر وبعض المتأخرين قالوا إن كان لضرورة نحو دفع البرد أو غيره بأن كانت البقرة لا تعطيه اللبن بدونها وفي الخانية ولا يعتقد أنه يصير به كافرا فلا بأس به ولكن الصحيح أنه يكفر وإذا شد الزنار على وسطه أو وضع العسلى على كتفه فقد كفر وفي التمهيد سواء فعل من غير اعتقاد سخرية أو من اعتقاد م: وإذا جعل المسلم منديله شبيه قلنسوة المجوس ووضع على رأسه اختلفوا أكثرهم على أنه يكفر وفي الظهيرية وسئل نجم الدين عمن وضع قلنسوة المجوس على رأسه فقالوا له كفرت فقال دل راست بايد هل يعذر بهذا؟ قال لا وهو كفر وفي التخبير إن أراد بذلك اللعب يكفر وإن أراد بذلم استقباح رسمهم ولباسهم لا يكفر وإن لم تكن له نية وإرادة اختلف المشايخ فيه قال بعضهم يكفر وقال بعضهم لا يكفر وفي تجنيس الناصري إذا شد الزنار أو أخذ العسلى أو لبس قلنسوة المجوس جادا أو هازلا كفر إلا إذا فعل ذلك خديعة للحرب وهو طليعة المسلمين لا يكفر م: وإذا شد المسلم الزنار على وسطه ودخل دار الحرب للتجارة يكفر وقد قيل في لبس السواد وشد الزنار على الوسط ولبس الراغج ينبغي أن يكون كفرا من المسلم استحسن ذلك مشائخ زماننا


الفتاوى التاترخانية (345/20) مكتبة زكريا


 


وضع قلنسوة المجوس على رأسه قيل لا يكفر لأنه موحد بلسانه مصدق بجنانه وقد قال الإمام رحه الله لا يخرج أحد من الإيمان إلا من الباب الذي دخل فيه والدخول بالإقرار والتصديق وهما قائمان وقيل يكفر لأنه علامة الكفر ولا يلبسها إلا من التزم التمجس والإستدلال بالعلامة والحكم بما دلت عليه مقرر في العقل والشرع فإن الصانع إنما علم بالعلامة وهي حدوث العالم الدال على وجوده واتصافه بالصفات التي لا يقدر على الخلق إلا بعد وجود تلك الصفات وقد جاء الشرع بتقريره حيث قال حاكيا عن شاهد من أهلها "إن كان قميصه قد من قبل" "وإن كان قميصه قد من دبر" وإن شد الزنار ودخل دار الحرب كفر قال الأشتروشني إن فعل ذلك لتخليص الأسير لا يكفر ولو دخل للتجارة كفر وقيل في مسألة القلنسوة إن وضعه على رأسه لأن البقرة لا تعطيه اللبن إلا به لا يكفر وكذا إذا لبسه لدفع البرد والمختار أنه يكفر لأن دفع البرد يمكن باللبس بعد التمزيق فلا ضرورة على لبسها على تلك الهيئة لف على وسطه حبلا وقال هذا زنار لا يكفر وأكثرهم على أنه يكفر لأنه تصريح بالكفر بخلاف الأول ولو وضع على رأسه شبه قلنسوة المجوس من العمامة المختار عدم الكفر وقد ذكرنا أن لبس السراغوج وتعليق البايرة ليس بكفر


الفتاوى البزازية (452/2) دار الكتب العلمية


 


وفي التجنيس والمزيد رجل اتخذ خاتم فضة وجعل فصه من عقيق أو فيروز أو ياقوت ونقش عليه اسمه أو ما بدا له من أسماء الله تعالى لا بأس بذلك لأنه تعامل الناس به من غير نكير وينبغي أن يلبس خاتمه في خنصره اليسرى ولا يلبس في غير ذلك ولا يلبس في اليمنى لأنه تشبه بالروافض


شرح منظومة ابن وهبان لإبن الشحنة (160/2) الوقف المدني


 


قال الموصلي في الإختيار: قال (ومن ادعى أنه عبده لم يقبل إلا ببينة) عملا بالأصل وإقراره بالرق قبل البلوغ لا يقبل وبعد البلوغ إن أجرى عليه أحكام الأحرار من قبول شهادته وحد قاذفه لم يصح وقبل ذلك يصح ولو التقطه مسلم فادعى نصراني أنه ابنه فهو ابنه وهو مسلم لما تقدم وإن كان عليه زي النصارى كالصليب والزنار فهو نصراني لأن الظاهر أنه ولد على فراشه ولا اعتبار بالمكان


الإختيار لتعليل المختار (486/2) الرسالة العالمية


 


ہندوؤں کی طرح چوٹی رکہنا


جواب: ۔ ۔ ۔ وہ زی یہود تھا اور یہ زی ہندو ہے اور خصوصا اگر کسی پیر فقیر کے نام پر رکھی جاۓ تو شرک ہے


امداد الفتاوی (266/4) مکتبہ دار العلوم کراچی


 


حکم لباس کفار در لندن وغیرہ؟


جواب: میں اس باب میں یہ سمجھے ہوۓ ہوں کہ جس جگہ یہ لباس قومی ہے جیسے ہندوستان میں وہاں اس کا پہننا من تشبہ بقوم میں داخل ہوتا ہے، اور جہاں ملکی ہے جس کی علامت یہ ہے کہ وہاں سب قومیں اور سب مذاہب کے لوگ ایک ہی لباس پہنتے ہیں وہاں پہننا کچھ حرج نہیں اب اس معیار پر آپ وہاں کی حالت خود ملاحظ فرمائیں


امداد الفتاوی (268/4) مکتبہ دار العلوم کراچی


 


تشبہ بالکفار کی چند صورتیں ہیں:




  • فطری امور میں مشابہت مثلا کھانا پینا چلنا پھرنا سونا لیٹنا صفائی رکھنا وغیرہ یہ مشابہت حرام نہیں قال في الدر فإن التشبه بهم لا يكره في كل شيء بل في المذموم وفيما يقصد به التشبه كما في البحر اهـ قال الشامي تحت قوله لا يكره في كل شيء فإنا نأكل ونشرب كما يفعلون اهـ

  • عادات میں مشابہت مثلا جس ہیئت سے وہ کھانا کھاتے ہیں اسی ہیئت سے کھانا یا لباس ان کی وضع پر پہننا اس کا حکم یہ ہے کہ اگر ہماری کوئی خاص ضع پہلے سے ہو اور کفار نے بھی اس کو اختیار کر لیا ہو، خواہ ہمارے اتباع کرکے یا ویسے ہی اس صورت میں یہ مشابہت اتفاقیہ ہے اور اگر ہماری وضع پہلے سے جدا ہو اور اس کو چھوڑ کر ہم کفار کی وضع اختیار کریں یہ ناجائز ہے، اگر ان کے مشابہت کا قصد بھی ہے تب تو کراہت تحریمی ہے اور اگر مشابہت کا قصد نہیں ہے بلکہ اس لباس ووضع کو کسی مصلحت سے اختیار کیا گیا ہے تو اس صورت میں تشبہ کا گناہ نہ ہوگا مگر چونکہ تشبہ کی صورت ہے اس لۓ کراھت تنزیہی سے خالی نہیں قال هشام رأيت على أبي يوسف نعلين مخرفين بمسامير فقلت أترى بهذا الحديد بأسا قال لا قلت فسفيان وثور بن يزيد كرها ذلك لأن فيه تشبها بالرهبان فقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يلبس النعال التي لها شعر وإنها من لباس الرهبان فقد أشار إلى أن صورة المشابهة فيما تعلق به صلاح العباد لا يضر فإن الأرض مما لا يمكن قطع المسافة البعيدة فيها إلا بهذا النوع اهـ قلت وفعله عليه السلام محمول على بيان الجواز إذا كان بدون القصد


مگر چونکہ آجکل عوام جواز کے لۓ بہانے ڈھوندھتے ہیں، ان کا قصد تشبہ ہی کا ہوتا ہے اس لۓ اکثر احتیاط کے لۓ عادات میں بھی تشبہ سے منع کیا جاتا ہے، خواہ تشبہ کا قصد ہو یا نہ ہو،




  • ان امور میں تشبہ جو کفار کا مذہبی شعار یا دینی رسم اور قومی رواج ہے جیسے زنار وغیرہ پہننا، یا مجوس کی خاص ٹوپی جو ان کے مذہب کا شعار ہے اس میں تشبہ حرام بلکہ بعض صورتوں میں کفر ہے، عالمگیریہ وغیرہ میں اس کی تصریح ہے


امداد الاحکام (286/1) مکتبہ دار العلوم کراچی


 


بلا ضرورت شدیدہ کفار کا مخصوص لباس استعمال کرنا ممنوع اور ناجائز ہے لقولہ تعالی "ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النا" اور قشقہ لگانا کفار کا مذہبی شعار ہے جیسے زنار پہننا اس سے آدمی کافر ہوجا تا ہے


فتاوی محمودیہ (550/19) دار الافتاء جامعیہ فاروقیہ


(قال مفتي سليم الله خان صاحب: "قشقہ: تلک، ٹیکہ، صندل وغیطہ کا نشان جو ہندو ماتھے پر لگاتے ہیں")


 


[3] التنبيه: يجوز للنساء التحلي من الذهب والفضة:


 


وفيه أيضا يجوز للنساء لبس الحرير والتحلي بالفضة وبالذهب بالإجماع للأحاديث الصحيحة...وفيه أيضا يجوز للنساء لبس أنواع الحلي كلها من الذهب والفضة والخاتم والحلقة والسوار والخلخال والطوق والعقد والتعاويذ والقلائد وغيرها وفي جواز لبسهن نعال الذهب والفضة وجهان أحدهما الجواز كسائر الملبوسات والثاني التحريم للإسراف وأما التاج فقال الرافعي قال أصحابنا إن جرت عادة النساء بلبسه جاز وإلا حرم لأنه شعار عظماء الروم وكان معنى هذا أنه يختلف بعادة أهل النواحي


اعتبار عادة أهل النواحي في باب التشبه:


فحيث جرت عادة النساء جاز وحيث لم يجز حرم حذرا من التشبة بالرجل والمختار بل الصواب الجواز من غير ترديد لعموم الحديث ولدخوله في اسم الحلي وفي الدراهم والدنانير التي تثقب وتجعل في القلادة وجهان أصحهما الجواز لدخولهما في اسم الحلي وفي لبسهن الثياب المنسوجة بالذهب والفضة وجهان والصواب القطع بالجواز قال ثم كل حلي أبيح للنساء فذلك إذا لم يكن فيه سرف ظاهر فإن كان خلخال وزنه مائتا دينار ففيه وجهان ووجه التحريم أنه ليس بزينة وإنما هو قيد وإنما تباح للزينة ووجه الجواز أنه من جنس المباح فأشبه اتخاذ عدد من الخلاخيل اهـ وفي "المغني" لإبن قدامة يباح للنساء من حلي الذهب والفضة والجواهر كل ما جرت عادتهن بلبسه كالسوار والخلخال والقرط والخاتم وما يلبسه على وجوههن وفي أعناقهن وأيديهن وأرجلهن وآدانهن وغيره فأما ما لم تجر عادتهن بلبسه – كالمنطقة وشبهها – من حلي الرجال فهو محرم كما لو اتخذ الرجل لنفسه حلي المرأة وقليل الحلي وكثيره سواء في الإباحة


إعلاء السنن (289/17) إدارة القرآن والعلوم الإسلامية


 


الزينة للنساء مطلوبة للتحصين


رد المحتار (616/9) دار المعرفة


والأصل أن استعمال الذهب فيما يرجع إلى التزين مكروه في حق الرجل دون المرأة لما قلنا واستعماله فيما ترجع منفعته إلى البدن مكروه في حق الرجل والمرأة جميعا حتى يكره الأكل والشرب والأدهان والتطيب من مجامر الذهب للرجل والمرأة


بدائع الصنائع (132/5) دار الكتب العلمية


 


عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أن امرأة أتت رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعها ابنة لها وفي يد ابنتها مسكتان غليظتان من ذهب فقال لها «أتعطين زكاة هذا؟» قالت لا قال «أيسرك أن يسورك الله بهما يوم القيامة سوارين من نار؟» قال فخلعتهما فألقتهما إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقالت هما لله عز وجل ولرسوله


سنن أبي داؤد (95/2) المكتبة العصرية


 


عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم «صلى يوم العيد ركعتين لم يصل قبلها ولا بعدها ثم أتى النساء ومعه بلال فأمرهن بالصدقة فجعلت المرأة تلقي قرطها»


صحيح البخاري بنسخة فتح الباري (374/10) دار الحديث


 


عن ابن عباس رضي الله عنهما «شهدت العيد مع النبي صلى الله عليه وسلم فصلى قبل الخطبة» قال أبو عبد الله وزاد ابن وهب عن ابن جريج «فأتى النساء فجعلن يلقين الفتخ والخواتيم في ثوب بلال»


صحيح البخاري بنسخة فتح الباري (374/10) دار الحديث

DISCLAIMER:
The Ask Our Imam site hopes to respond to queries relating to Islamic law. It is not an Islamic Law Shari`ah Court. The questions and answers found on this website are for educational purposes. However, many of the rulings rendered here are distinct to the specific scenario and thus should be read in conjunction with the question and not taken as a basis to establish a verdict in another situation or environment. This site bears no responsibility in these responses being used out of their intended context, nor to any party who may or may not follow the responses given and is being hereby exempted from loss or damage howsoever caused. None of the responses rendered may be used as evidence in any Court of Law without prior written consent of Our Imam. Any reference to another website or link provided in our responses or article should not be taken as an endorsement of all the content on that website; in fact, it is restricted to the particular material being cited.

Posted in Halaal & Haraam on 21st Aug 2020 by Our Imam | 1082 Views